بدعوة من رئيس الجمهورية السيد عبد العزيز بوتفليقة تحل المستشارة الألمانية الإثنين المقبل بالجزائر في زيارة رسمية مرفوقة بوفد هام من الطاقم الحكومي و رجال الأعمال .
زيارة أنجيلا ميركل تعتبر هامة في الوقت الحالي لبحث ملفات مشتركة تهم البلدين خاصة في المجال الإقتصادي دون أن ننسى ملف الهجرة الغير شرعية و بحث إعادة الجزائريين المتواجدين على الأراضي الألمانية دون وثائق إلى الجزائر و قضايا إقليمية منها الوضع في سوريا و سبل إنهاء الأزمة بها .
يذكر أن هذه الزيارة تأتي بعد إلغاء زيارة سابقة كانت مقررة في وقت سابق من هذه السنة بسبب عارض مرضي أصاب الرئيس عبد العزيز بوتفليقة