في سؤال طرح عليه في البرلمان الفرنسي بشأن ”الحركى” ، أجاب ويزر الخارجية الفرنسي ” جون ايف لودريان” قائلا ” الحكومة الفرنسیة مجندة وتبذل جھودا منذ فترة طويلة بشأن مسألة عودة ”قدماء الجزائر والحركى“ إلى موطنھم الأصلي، وأن الحوار مازال متواصل مع السلطات الجزائرية بخصوصهم”
مضیفا:” الرئیس ماكرون يعتزم القیام بخطوات للمضي في مسعى المصالحة و إصلاح الذاكرة بشرط ان تقوم السلطات الجزائرية باتخاذ خطوات مماثلة ابرزھا تمكین أولئك الذين ولدوا في الجزائر ويريدون العودة من القیام بذالك ،السلطات الجزائرية تمنعھم من العودة إلى الجزائر وزيارة الأرض التي ولدوا فیھا ولا تزال لديھم صلات وعلاقات قرابة”.